"ولي العهد " يعزي في وفاة الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين رحمة الله عليه
حيث قدم صاحب السمو الملكي "الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود" ولي العهد و رئيس مجلس الوزراء ، واجب العزاء في الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين . واستقبل أهل الشيخ الراحل (راكان بن فلاح بن حثلين) ولي العهد الذي تبادل معهم أطراف الحديث معزيا في وفاة فقيدهم الراحل .
إقرأ أيضاً
صاحب السمو و ولي العهد في عزاء الشيخ راكان
حيث يذكر أن نائب أمير المنطقة الشرقية ،و صاحب السمو الأمير "أحمد بن فهد بن سلمان" ، قد أدى ، صلاة الميت على الشيخ (راكان بن فلاح آل حثلين) ، و كما قدم ايضاً واجب العزاء لأسرة وأبناء الفقيد سائلا المولى عز وجل المغفرة له وأن يلهم اهله الصبر والسلوان .
الأمير فهد بن سلطان
- وقام ايضاً الأمير (فهد بن سلطان بن عبدالعزيز ) أمير منطقة تبوك, بتقديم واجب العزاء إلي الشيخ (فهد بن فلاح آل حثلين) رئيس مجلس إدارة (نادي الإبل) في وفاة شقيقه الشيخ (راكان بن فلاح بن سلطان آل حثلين) رحمه الله عليه .
- وأعرب أمير تبوك عن خالص تعازيه ومواساته سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة وأن يلهم أهله الصبر والسلوان .
- من جهة أخرى أوضح الشيخ (فهد بن حثلين) عن بالغ شكره وتقديره لأمير منطقة تبوك (فهد بن سلطان بن عبدالعزيز) على هذه اللفتة الكريمة غير المستغربة والمتوقعه من كرم سموه ، والتي كان لها بالغ الأثر الأيجابي في نفوسهم , سائلاً الله العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناته .
ولي العهد يستجيب لأحد المواطنين
حيث أنتشر مقطع فيديو خلال مشاركة ولي العهد في عزاء الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين وقد ظهر الأمير محمد بن سلمان وهو يستجيب لنداء أحد المواطنين ويسمع طلبه.
وظهر في المقطع مواطن يقترب من ولي العهد ، ويقول له
"سمو الأمير محمد"
ليجيب ولي العهد السعودي بالقول
"سم"
وهي كلمة سعودية تستخدم للرد على النداء .
وقد استمع ولي العهد السعودي لطلب المواطن ثم أمر أحد المسؤولين بالأستماع إلى طلبه ، حسبما ظهر في المقطع .
نبذة عن راكان بن فلاح بن حثلين
- وكنيته "أبو فلاح" أمير وشاعروفارس مغوار وزعيم قبيلة العجمان حيث اجتمعت العجمان على والده الشيخ فلاح ، وبعده انتقلت المشيخة إلى عمه «حزام» الذي أصبح راكان مساعده ، ثم تنازل بعدها لراكان عام (1262)هـ لكبر سنه، فأصبح راكان شيخ قبيلة العجمان .
- سُجن في صربيا حين كانت تابعة للدولة العثمانية، في الحرب الثربية التركية 1876 ، وشارك هناك في معركة بين الصرب والعثمانيين أثناء سجنه ، و أطلق العثمانيون سراحه وكتبوا له وثيقة للعفو عنه، وكافئوه بالهدايا والأموال وعاد إلى قبيلته شيخاً عليهم.
